تساقط الشعر



يمكن أن يحدث تساقط الشعر بسبب الضغوط النفسية والجسدية ، مثل الخضوع لعمليات جراحية معينة ، أو الإصابة بمرض خطير ، أو التعرض لمشاكل نفسية معينة. بمجرد حل هذه المشكلات ، يعود الشعر إلى حالته الطبيعية.
اختلال التوازن الهرموني: يمكن أن يحدث هذا أثناء الحمل والولادة حيث يتعزز نمو الشعر أثناء الحمل بسبب زيادة الهرمونات ويبدأ في التساقط بعد الولادة نتيجة الانخفاض المفاجئ في مستوى الهرمونات.
يمكن أن تؤدي زيادة أو نقص هرمون الغدة الدرقية إلى تساقط الشعر الذي يعود إلى طبيعته بعد علاج اختلال توازن الغدة الدرقية.
- استخدام بعض الأدوية ، مثل الأدوية التي تستخدم لعلاج السرطان ، والأدوية التي تستخدم لتخفيف الدم (الهيبارين) ، والكلوروكين الذي يستخدم لعلاج الملاريا. كما هو واضح في متلازمة تكيس المبايض ، يتسبب هرمون الذكورة الزائد (التستوستيرون) في تساقط شعر الرأس بالإضافة إلى زيادة شعر الجسم. الإصابة ببعض الالتهابات الموضعية في فروة الرأس ، مثل الالتهابات الفطرية التي تسبب تساقط الشعر في منطقة العانة. كما أن الاستخدام المتكرر للصبغات الكيميائية التعرض لأشعة الشمس الشديدة بشكل مستمر - الاستخدام المفرط لمنتجات تجميل الشعر (مكيف الشعر ، الكريمات ، الزيوت ، جل الشعر ، مثبت الشعر) يؤدي إلى تلف الشعر وزيادة تساقطه.